تعلم الأدوية في الصيدلية LEARN PHARMACY
أدوية الجهاز الهضمي
constipation_Diarrhea_vomitting












vomitting
plasil+primoperan
الأسم العلميmetoclopramid
يوجد منه tab_syrup_inj_supp
Motilium
الأسم العلمي Dompredion
يوجد منه tab_syrup_inj_supp
Diarrhea
imodium
الأسم العلمي lapramid
Diarryl
الأسم العلمي nifruxazole
kapect: syrup
constipation
fybogel: sacchet
impontal: sacchet
osmotax: sacchet
normacol: sacchet+Enema
Bebegel:Enema
Dupholuc: syrup
laxafine: syrup
pyrilox: tab الأسم العلمي bisacody
Dulcolax:tab+supp
glycerin: supp
الإمساك
الإمساك هو عرض ذو أسباب كثيرة. هذه الأسباب من نوعين : انسداد التغوط والعبور البطئ بالقولون
(hypomobility). حوالي 50 ٪ من المرضى الذين شخصوا بالامساك في مستشفيات الإحالة العالية لديهم عرقلة في التغوط هذا النوع من الإمساك له أسباب ميكانيكية ووظيفية. أسباب إمساك العبور البطئ بالقولون تشمل النظام الغذائي ،الهرمونات، والآثار الجانبية للأدوية، وسمية المعادن الثقيلة.
العلاج يشمل تغيير العادات الغذائية، الملينات ،الحقن الشرجية، الارتجاع البيولوجي والجراحة. لأن الإمساك عرض وليس مرض، العلاج الفعال للإمساك قد يتطلب أولا تحديد السبب. إن عدد مرات الإفراغ تختلف بين شخص وآخر فهناك من يفرغ أمعاءه مرة واحدة في اليوم، في حين قد يفرغ البعض أمعاءهم كل يومين. وقد يكون الإمساك حالة عابرة أو مزمنة فالشخص السليم يكون برازه ذا لون بني فاتح، كما يجب أن يكون خفيفاً إلى حد أنه يطفو فوق الماء.
الأسباب
يمكن تقسيم أسباب الإمساك لأسباب تعود لعيوب خلقية، أسباب أولية أو أسباب ثانوية
الأسباب الأكثر شيوعًا للإمساك هي أسباب أولية والتي لا تشكّل خطرًا حياتيًا
أما في كبار السن، فقد تشمل الأسباب: استهلاك كمية غير كافية من الألياف الغذائية، استهلاك سوائل غير كافي، انخفاض النشاط البدني، أعراض جانبية لأدوية، قصور الدرقيّة، أو انسداد ناجم عن سرطان القولون
الأسباب الهضمية
أورام القولون
داء كرون
تشنج القولون
شق شرجي أو باسور
إمساك أولي لأسباب نفسية أو اجتماعية
الأسباب غير الهضمية
النظام الغذائي:
قد يكون النظام الغذائي سبب للإمساك أو سبب يؤدي إلى تفاقمه عند اتباع نظام غذائي منخفض الألياف الغذائية، أو منخفض السوائل
الأدوية: أشهر الأدوية المسببة للإمساك هي المهدئات ومضادات التشنج
أسباب غدية: قصور درق, فرط نشاط جارات الدرق يؤدي لفرط كالسيوم وزيادة التقلصات القطعية, داء السكري المسبب لاعتلال أعصاب سكري.
اضطراب الشوارد: فرط الكالسيوم أو نقص البوتاسيوم.
أسباب عرضية: الحمل, بعد العمليات, امتناع المريض عن الطعام.
أعراض الإمساكد
اصفرار الوجه.
اكتساء اللسان بطبقة لها طعم كريه.
الصداع.
علاج الإمساكد
تنظيم الغذاء.
مزاولة الرياضة، لتنبيه الكبد كي يقوم بإفراز الصفراء التي تساعد العفج على هضم الطعام بشكل جيد.
إدخال المواد النباتية في الطعام (حساء الخضار)، الخبز الأسمر، الخضروات الطازجة.
احتساء كميات كبيرة من الماء.وتناول الخس، تناول ملين بسيط في حالات الإمساك المزمنة.
:ملاحظة
constipation الأمساك
Diarrhea الأسهال
vomitting التقيئ
تعريف الأسهال
حسب التعريف هو أن يقضي الإنسان حاجته من الغائط أكثر من ثلاث مرّات في اليوم، وحيث يتغيّر شكل البراز، وكميّته تفوق الـ 200 غرام في اليوم. يترافق عادةً مع الحاجة الضروريّة للذهاب لبيت الخلاء، وذلك بحدّ ذاته يعتبر مشكلة كبيرةد
وتتباين نوعيّة البراز بين المخاطيّ والقيحيّ والدامي. تكاثر عمليّة إخراج البراز بسبب مشاكل عمليّة للأمعاء مع كمّيّة طبيعيّة لا تتجاوز 200 غرام في اليوم، وكذلك العجز البرزيّ fecal incontinence لا يعتبران في هذا الإطار إسهالًا.
عندما تطول فترة الإسهال لأكثر من أربعة أسابيع يعتبر مزمنًا.أنواعة
يقسم الإسهال إلى عدّة أنواع
الأوسموتيّ: حيث تتسبّب قلّة انتقاء الموادّ الفعّآلة من الأمعاء ببقاء المياه أيضًا خارج الجسم وذلك يساهم بشكل مباشر بالإسهال الشديد
الإفرازيّ: حيث تُفرز الأملاح والمياه بشكل ناشط وفعّال إلى الأمعاء ومنها إلى خارج الجسم. يكاد ينحصر هذا النوع بسموم البكتيريا مثل بكتيريا الكوليرا والـإيشيريشيا القولونية (بالإنجليزية: Escherichia coli). لكن توجد أيضًا هورمون الـVIPـ
(VIP= Vasoactive Intestinal Polypeptide) الذي يعطي تأثيرًا مشابهًا. ويمكن أن يحصل هذا النوع من الإسهالات عند الذين يصومون عن الأطعمة لفترة طويلة جدّا.
المراريّ: حيث يتسبّب انخفاض القدرة على الحجز لدى الغشاء المخاطيّ المعويّ بأن تتسرّب الأملاح إلى الأمعاء. هذه الحال تكون على سبيل المثال لدى مرضى سرطان الأمعاء الغليظة أو الالتهاب المقرّح للأمعاء الغليظة، وكما الاسم فقد تسبّب قلّة امتصاص الأحماض المراريّة (العصارة الصفراء) بآثار مماثلة. وحتّى عند النشاط الزائد للغدّة الدرقيّة Hyperthyroidism.
الأسباب
1- الإسهالات الحادّة (أي غير المزمنة): تترافق العدوى بمسبّبات المرض (الفيروسات مثلًا) مع 90 بالمئة من الإسهالات الحادّة (البكتيريا إلخ) عبر تسمّم من الأطعمة بالسموم البكتيريّة. كل سنة يمرض تقريبًا ثلث البشريّة مرّة بهذا النوع، القليل منهم بحاجةٍ عمليًّا لمساعدةٍ طبّية.
الإسهالات تعود للكثير من أنواع المسبّبات المرضيّة. هذه المسبّبات المرضيّة تتجاوز الحاجز المتمثّل بحموضة المعدة وتتكاثر في الأمعاء. يتبع ذلك إفراز غير متحكّم به للمياه والمخاط من قبل الغشاء المخاطيّ، في نفس الوقت تتناقص قدرة الخلايا المعويّة على امتصاص الماء. هذا الماء المتبقّي في الأمعاء يزيد من سيولة المحتوى البرازيّ ويخرج معه إذًا.
المسبّب الأكثر شيوعًا للإسهالات غير المترافقة بالحمّى هي الفيروسات، وتكون على شكل التهاب الجهاز الهضميّ، وأكثرها انتشارًا بين الأطفال هو فيروس الروتا الذي يتسبّب بما يقارب 40 بالمئة من الإسهالات. بينما حصّة البكتيريا مجتمعةً (سلمونيلا، شيغيلّا Shigella وضمة الكوليرا...) هي أقلّ من 10 بالمئة لدى الصغار؛ من حالات وفيّات الإسهالات لدى الأطفال والتي تقارب الثلاث ملايين تعود حوالي نصف مليون إلى الروتافيروس لوحدها